ايجابيات سلبيات العمال الاجانب
آثار  ونتائج العمالة الوافدة
- الآثار الإيجابية:
1-   الإسهام في تسريع عملية البناء والتنمية الوطنية والتحديث في دول المنطقة.
2-   المساهمة في توطيد العلاقات الخارجية بين الدول التي تعمل بها العمالة الوافدة ودول العالم.
3-   تحريك الاقتصاد الوطني من خلال إيجاد أنشطة وخدمات تلبي احتياجات العمالة، مما ساهم في فتح باب الاستثمار أمام القطاع الخاص الوطني.


4-   ساعد وجود العمالة الوافدة على إكساب العمالة الوطنية قدرات ومهارات وخبرات جديدة متنوعة.
5-   إكساب المواطنين خبرات متنوعة عن ثقافات الدول المختلفة وعاداتها وتقاليدها.
6-    أسهمت العمالة في التعريف بالثقافة الوطنية الخليجية، وأدت دوراً كبيراً في إبراز اسمها في المحافل الدولية.
7-    كان لوجود هذه العمالة أثر في التعريف بالإسلام والعادات والتقاليد الإسلامية حتى أن كثيرين قد أسلموا تأثراً باحتكاكهم بالمسلمين.
- الآثار السلبية"
أ- الآثار الاجتماعية:
1.   اعتماد المرأة العاملة على المربية في تربية الأبناء.
2.   استقدام العمالة أدى إلى تحول وظائف الأسرة إلى جهات رسمية كرعاية الأيتام والمسنين والمعاقين.
3.   ظهور نوع من الزواج المختلط بين المواطنين والوافدين له سلبياته على الأطفال.
4. آثار على المؤسسات والنظم الاجتماعية مثل: قيام معسكرات عمل جماعية بالقرب من مواقع الإنشاءات (مناطق صناعية أو مدن محصورة) لها الأثر على تهديد البيئة الاجتماعية.
5.   آثار على القيم والاتجاهات مثل: تأثر اللغة العربية باللغات الوافدة،  والتأثير على العادات والتقاليد.
ب- الآثار الاقتصادية:
1.   بروز الاقتصاديات المنعزلة بالوافدين غير العرب مثل:( المدارس الخاصة كالمدرسة
    الهندية والباكستانية) وكذلك المطاعم والسينمات والأندية الخاصة بتلك الجاليات.
2.   زيادة العبء على حكومات دول شبه الجزيرة في مجال توفير الخدمات والمرافق
     الأساسية كالطرق والمواصلات والمدارس الخاصة والمستشفيات وخدمات النظافة
     والآمن.
3.   عزوف القوى العاملة الوطنية عن الإسهام في بعض المهن المتدنية.
4.   الاعتماد على العمالة الوافدة أدى إلى ظهور ما يسمى (بالعمالة الترفيهية) بين المواطنين "البطالة المقنعة" الأمر الذي يسهم في عدم تناسب العائد من الموارد الاقتصادية (النفط) ومع مجموع ما ينفق عليها.
5.   استنزاف دخل الدولة في عملية استقدام العمالة.


ج- الآثار الثقافية:
 1- تأثر الثقافة الإسلامية واللغة العربية باللغات الوافدة وبروز لهجات عامية ركيكة تكونت عن طريق احتكاك الوافدين والمقيمين مع المواطنين.
2- الخشية من ضياع الهوية الثقافية باختلاط نماذج ثقافية متباينة بالثقافة المحلية.
3- آثار على القيم والاتجاهات مثل التأثير على بعض العادات والتقاليد.

1 Comments

  1. راااااااااااااااااااااااااااااااائع بحق

    ReplyDelete

Post a Comment

Previous Post Next Post