الأسئلة

أولاً ـ بيِّن إجابتك وعللها في الأسئلة التالية:
1) هل الاتفاق السابق بين المساهمين في الجريمة ضروري لتكوين الوحدة المعنوية في الجريمة؟
2) هل فاعل الجريمة يمكن أن يكون شخصاً اعتبارياً؟
3) هل الفاعل المعنوي معترف بوجوده في التشريع السوري؟
4) ما هو الفارق بين أفعال البدء بالتنفيذ والأفعال المكونة للركن المادي للجريمة التي يقوم بها الشريك؟
5) متى يُسأل الشريك والمحرض والمتدخل عن الجرائم الأخرى التي يرتكبها الفاعل أو الشريك غير الجريمة المتفق عليها؟
6) كيف تفرق بين التحريض من جهة، وتشديد عزيمة الفاعل بوصفه وسيلة من وسائل التدخل، من جهة ثانية؟
7) كيف تفرق بين التحريض من جهة، وقبول عرض الفاعل ارتكاب جريمة بوصفه وسيلة من وسائل التدخل، من جهة ثانية؟
8 ) حدد الفارق بين الأفعال التمهيدية للجريمة، والأفعال المسهلة لها، والأفعال التي أتمت ارتكابها.
9) ما هو الفارق بين التدخل بالإخفاء وجريمة الإخفاء؟
10) ما هو حكم عدول المتدخل في الجريمة عن تدخله فيها؟
11) ما هو حكم عدول المحرض على ارتكاب جريمة عن تحريضه عليها؟
12) متى يتأثر كل من الفاعل والشريك والمتدخل بظروف الاخر؟
13) هل يمكن أن يقع التحريض بموقف سلبي؟
14) ما هو قصد الشارع حينما عرَّف التحريض في المادة 216 من قانون العقوبات من إضافة عبارة: «بأي وسيلة كانت»؟ وماذا تعني هذه العبارة؟
15) هل يعد رجل المباحث الجنائية الذي يندس في عصابة إجرامية بقصد كشف الستار عنها، ويحرضها على ارتكاب جريمة، محرضاً؟ ولماذا؟
16) لماذا جعل المشرع السوري تبعة المحرِّض مستقلة عن تبعة المحرَّض؟ وما هي نتائج هذا الاستقلال؟
17) ما هي أحكام التحريض على ارتكاب مخالفة؟
18 ) بماذا يختلف إخفاء الأشخاص عن إخفاء الأشياء حسب أحكام المواد 220 و 221 من قانون العقوبات؟
19) متى يستفيد المخفي من عذر قانوني محل؟
20) هل إخفاء الأشرار المذكورين في الفقرة (و) من المادة 218 من قانون العقوبات يدخل في نطاق الأشخاص المشمولين بنص المادة 221؟
21) ما هو المقصود بعبارة: «يستعير المتدخل جرميته من الفاعل»؟
22) هل تعد المساهمة في الجريمة سبباً عاماً في تشديد العقوبة؟
ثانياً ـ ضع حلاً، وناقش هذا الحل، في المسائل الآتية:
1) ذهبت عصابة من اللصوص إلى منزل لسرقة مال فيه، وعندما وقفت السيارة التي تحمل الجناة ترجَّل منها ثلاثة أشخاص باستثناء سائق السيارة، وهم يلبسون لباس اللصوص، ويضعون أقنعة على وجوههم، ويحمل كل واحد منهم بيده حقيبة تحتوي على أدوات الفتح والكسر. وفي الوقت الذي همُّوا فيه بالدخول من الباب الخارجي للعمارة مرت دورية شرطة، فلاذوا بالفرار. أُلقي القبض عليهم، فدفعوا أمام القضاء بأنهم ما زالوا في مرحلة التحضير لجريمة السرقة، ولم يبدؤوا بمرحلة التنفيذ بعد. حلل هذه الواقعة وناقشها.
2) علم «إسماعيل» بأن «جرير» اصطدم مع جاره «محمود» وأن «محمود» وجَّه إلى «جرير» إهانات شديدة. ذهب «إسماعيل» إلى «جرير» وأوغر صدره على «محمود» وقال له: لا بدَّ من قتل «محمود» وأنا جاهز لقتله، مقابل أن يدفع له «جرير» مائة ألف ليرة سورية. قبل «جرير» عرض «إسماعيل»، وبعد أن دفع المبلغ المطلوب قام «إسماعيل» بقتل «محمود». قررت محكمة الجنايات إدانة «إسماعيل» بوصفه فاعلاً للجريمة، وإدانة «جرير» بوصفه محرضاً عليها. علِّق على هذا الحكم.
3) كان «راغب» يقود سيارة على طريق دمشق ـ حمص، وإلى جانبه «منتصر» الذي كان يساعده في التعرف على الطريق عندما اصطدمت سيارة «راغب» بسيارة أخرى، فأدى الاصطدام إلى موت سائق هذه السيارة. رفعت النيابة العامة الدعوى العامة على كل من «راغب» و «منتصر»، بجنحة قتل السائق خطأ. ما هو الوضع القانوني لكل من «راغب» و «منتصر» في نظرية المساهمة في الجريمة؟ علِّل ذلك.
4) وافق «صالح» على إعطاء مسدسه إلى صديقه «منهل» لقتل «حامد». وبعد عدة أيام شعر «صالح» بالندم وقرَّر العدول عن المشروع الإجرامي، فذهب إلى «منهل» وأقنعه بإعادة المسدس إليه. قبل «منهل» بعدول «صالح»، وأعاد المسدس، ثم اتفقا على إلغاء المشروع الإجرامي نهائياً. ناقش هذه الواقعة في ضوء أحكام قانون العقوبات، وبيِّن ماذا سيكون عليه الحكم لو أن «منهل» مضى وحده في تنفيذ الجريمة وقتل حامد؟
5)  بعد أن حرَّض «بسام» صديقه «معتز» على قتل «ربيع» عدل عن تحريضه واستعاد المبلغ الذي دفعه لـ «صالح» مقابل قتل «ربيع». ادعى «ربيع» على «بسام» بجناية التحريض على قتله، ولكن محكمة الجنايات برَّأت «بسام» قائلة: «إن العدول عن التحريض قبل وقوع القتل هو (كالعدول عن التدخل تماماً) يُسقط التحريض إذا قبل المحرّض بهذا العدول». ناقش هذا الحكم.
6) لجأت عصابة من الأشرار الذين دأبهم قطع الطريق إلى منزل «عايش» في البادية، فقدَّم لهم طعاماً وماءً، على الرغم من علمه بنشاطهم الإجرامي. وبعد إلقاء القبض على «عايش» أصدرت المحكمة حكماً ببراءته لأنه لم يكن متفقاً مع الأشرار، ولم يشاركهم في أعمال قطع الطريق. ناقش هذا الحكم.
7) اتفق «مروان» مع «جميل» وهما في مدينة حمص على قتل «رئيف» الموجود في مدينة اللاذقية. زوَّد «مروان» «جميل» بمادة سامة، ودلَّه على منزل «رئيف». توجَّه «جميل» إلى اللاذقية لتنفيذ الجريمة، ولكن أُلقي القبض عليه وهو في الطريق، فاعترف أمام رجال الشرطة باتفاقه مع «مروان» على قتل «معتز»، وسلمهم المادة السامة. قامت الشرطة بملاحقة «مروان» أيضاً وألقت القبض عليه. بيِّن ما هو وجه مساهمة كل من «مروان» و «جميل» في هذه الواقعة؟ حلِّل وناقش.
8) تقاسم اللصوص الأدوار في سرقة مخزن لبيع المجوهرات فتولى «منصور» مهمة قطع التيار الكهربائي عن المنطقة بأسرها، والانتظار إلى جانب المحول الكهربائي للمنطقة أثناء قيام اللصوص بعملهم لمراقبة عملية القطع إلى حين انتهاء اللصوص من مهمتهم. وفي آخر المطاف التقى بزملائه اللصوص وتقاسم المال المسروق معهم. ما هي صفة «منصور» في مساهمته الجرمية؟ حلِّلها وناقشها.
9) طلب «حازم» من «سامح» قتل «طريف». نفَّذ «سامح» الجريمة، وأُلقي القبض على «حازم»
و «سامح». حدد صفة ومسؤولية كل واحد منهما عن قتل «طريف»، وناقش ذلك.
10) أوغر «إحسان» صدر «مصعب» على «أمجد»، وظل  يحدثه عن تصرفات «أمجد» السيئة وأخلاقه غير الحميدة إلى أن أقنعه بقتله. ونتيجة لذلك أقدم «مصعب» على انتظار «أمجد» أمام منزله ليلاً وأطلق عليه النار من مسدسه فأرداه قتيلاً. أدانت محكمة الجنايات «مصعب» بصفته فاعلاً للجريمة، و «إحسان» بصفته محرضاً عليها، وحكمت على كل واحد منهما بالأشغال الشاقة المؤبدة. ناقش هذا الحكم.

ـ الأسئلة المؤتمتة:
يتألف كل سؤال من أجوبة صحيحة وجواب واحد خطأ، ابحث عن الجواب الخطأ:

1 ـ الوحدة المعنوية للجريمة في نظرية المساهمة في الجريمة:
1) هي الرابطة النفسية والذهنية بين المساهمين في الجريمة.
2) لا تقوم إلا بالاتفاق المسبق بين الجناة.
3) تتجلى بعلم كل واحد من الجناة بوقائع المشروع الإجرامي وإرادته له.
4) تقوم هذه الوحدة وإن لم يعلم كل واحد من الجناة بأفعال غيره على وجه تفصيلي.
2 ـ من صور التدخل:
1) إعطاء إرشادات لاقتراف الجريمة.
2) شحذ همة الفاعل ورفع معنوياته.
3) إخفاء مرتكبي الجريمة بناء على اتفاق مسبق مع أحد المتدخلين.
4) قبول عرض المحرِّض ارتكاب الجريمة ابتغاء مصلحة مادية أو معنوية.
5) تصريف الأشياء الناجمة عن الجريمة بناء على اتفاق مسبق مع أحد المتدخلين.
3 ـ المخفي هو:
1) من يخفي الأشياء الناجمة عن جنحة وهو عالم بالأمر.
2) من يصرف الأشياء الناجمة عن جناية وهو عالم بالأمر.
3) من يخفي مرتكب الجنحة وهو عالم بالأمر.
4) من يساعد مرتكب الجناية على التواري عن وجه العدالة وهو عالم بالأمر.
4 ـ الشريك هو:
1) الفاعل مع غيره.
2) شخصان يتآمران على أمن الدولة.
3) شخص يهيئ لجريمة السرقة مع عدد من الأشخاص.
4) شخص يتسور جدار المنزل مع غيره للسرقة.
5) المدير أو المنظم للجريمة.
5 ـ الفاعل المعنوي:
1) القاتل وهو منوم مغناطيسياً.
2) من يطلب من المجنون قتل إنسان.
3) من يسلم جاهلاً حقيبة مخدرات.
4) الفاعل المعنوي يختلف عن المحرض.
5) الفاعل المعنوي هو فاعل مادي.
6 ـ النشاط الإيجابي في التحريض:
1) إقناع الفاعل.
2) شحذ همته ورفع معنوياته.
3) بالقول أو الكتابة أو الإشارة.
4) بوسيلة من الوسائل.
5) يمكن أن يتم بالخديعة.
7 ـ مسؤولية المحرض وعقوبته:
1) تبعة المحرِّض مستقلة عن تبعة المحرَّض.
2) تكون عقوبة المحرض أحياناً أكبر من عقوبة الفاعل.
3) لعدول المحرض قيمة قانونية إذا أدى إلى إلغاء المشروع الإجرامي.
4) إذا لم يفضِ التحريض إلى نتيجة خففت العقوبة.
5) التحريض على مخالفة يحتاج إلى قبول الفاعل.
8 ـ وسائل التدخل:
1) تقديم إرشادات إلى الجاني.
2) الأفعال المسهلة للجريمة.
3) كل نشاط يساعد على إتمامها.
4) إخفاء معالم الجريمة.
5) إيواء الأشرار مع العلم بسيرتهم.
9 ـ يعد فاعلاً في جريمة القتل:
1) من يطلق كلباً مسعوراً على إنسان كي يفتك به.
2) من يعطي سلاحاً لمجنون كي يقتل به إنساناً آخر.
3) من يوهم المجني عليه أن المادة السامة هي مادة مفيدة فيتناولها وبذلك يقضي عليه.
4) من يكره إنساناً على إطلاق الرصاص على نفسه.
5) من يحرض شخصاً مسؤولاً على قتل نفسه.
10 ـ مسؤولية المحرض:
1) لا عقاب على التحريض على ارتكاب مخالفة إذا لم يلقَ قبولاً.
2) لا قيمة لعدول المحرض عن تحريضه حتى لو أبلغه للمحرض.
3) يعاقب على التحريض على جناية أو جنحة ولو لم يلقَ قبولاً.
4) يكفي لقيام مسؤولية المحرض أن يعبر عن رغبته في وقوع الجريمة.
5) لا يتأثر المحرض بالظروف المادية والشخصية والمزدوجة المتعلقة بالفاعل.
11 ـ قسم المشرع السوري المساهمين في الجريمة إلى:
1) الفاعل.
2) الفاعل المعنوي.
3) الشريك والمتدخل.
4) المحرض.
5) المخفي.

12 ـ وسائل التدخل:
1) الأفعال المهيئة للجريمة.
2) الأفعال التحضيرية.
3) الأفعال المسهلة للجريمة.
4) الأفعال المتممة لارتكاب جريمة.
5) الأفعال التنفيذية.
13 ـ الشريك هو:
1) الفاعل مع غيره.
2) رئيس العصابة.
3) من يساعد الفاعل على تنفيذ الجريمة.
4) من يقوم بفعل من الأفعال التنفيذية.
5) من يقوم بفعل من الأفعال المكونة للركن المادي للجريمة.
14 ـ الإخفاء:
1) لا يعاقب المشرع على إخفاء مرتكب الجنحة.
2) يستفيد من عذر محل الأب الذي يخفي ابنه.
3) يستفيد من عذر مخفف الشقيق الذي يخفي شقيقه.
4) يعاقب على إخفاء الأشياء سواء نجمت عن جناية أو جنحة.
5) يتطلب المشرع في الإخفاء انتفاء الاتفاق المسبق.



يتألف كل سؤال من أجوبة خاطئة وجواب واحد صحيح، ابحث عن الجواب الصحيح:

1 ـ الفاعل في الجريمة المتتابعة هو:
1) من يرتكب فعلاً واحداً على الأقل من الأفعال المكونة لها.
2) من يقوم بفعل تنفيذي يساهم مباشرة في إبرازها إلى حيز الوجود.
3) من يرتكب جميع الأفعال المكونة لها.
4) جميع الإجابات السابقة غير صحيحة.
2 ـ النشاط الجرمي في التحريض:
1) يشترط أن يلقى قبولاً لدى المحرض.
2) يمكن أن يقع بدافع حسن النية إلى ارتكاب جريمة بوسيلة ما.
3) يجب أن يوجه نحو فعل معين.
4) يمكن أن يتمثل بعرض وجهة نظر أو اقتراحات.
5) جميع الإجابات السابقة غير صحيحة.
3 ـ تسري على الشركاء والمتدخلين مفاعيل الظروف:
1) المشددة الشخصية وإن لم تساعد على ارتكاب الجريمة.
2) موانع العقاب.
3) المزدوجة إن سهّلت في ارتكاب الجريمة.
4) المخففة الشخصية.
5) جميع الإجابات السابقة غير صحيحة.
4 ـ مذهب الشارع السوري في المساهمة في الجريمة:
1) لم يفرق بين الشريك والمتدخل.
2) لا يستفيد المحرض من تخفيف العقوبة.
3) يقوم على مبدأ وحدة الجريمة.
4) يعتبر المساهمة في الجريمة سبباً عاماً في تشديد العقوبة.
5 ـ وزعت العصابة الأدوار بين اللصوص، وكلَّفت «غطفان» بحمل الخليوي والوقوف عند مدخل الشارع المؤدي إلى البناء لإعلام الباقي بتحركات الشرطة وأصحاب المنزل مكان السرقة، وعند انتهاء السرقة أخذ حصته كاملة من المسروقات. ما هي صفة «غطفان»؟
1) فاعل.
2) شريك.
3) محرّض.
4) متدخل.
5) مخفي.
6 ـ في أحد الأيام زاره أخوه حسان الذي يعاني من ضائقة مالية، وطلب منه أن يرشده إلى طريقة يدخل من خلالها إلى الصراف الآلي ويسرق بذلك بعض النقود، وباعتبار أن نادر خبير في شؤون الكمبيوتر لم يبخل بهذه الإرشادات. وجد حسان أن سرقة الصراف الآلي أمر تكتنفه الخطورة والصعوبة فقام بسرقة منزل أحد الجيران. مسؤولية نادر:
1) يسأل كفاعل في جريمة السرقة.
2) يسأل كشريك في جريمة السرقة.
3) يسأل كمتدخل أصلي في جريمة السرقة.
4) يسأل كمتدخل ثانوي في جريمة السرقة.
5) لا يسأل على الإطلاق.
7 ـ فوجئ نادر بأخيه حسان يقرع بابه ليلاً وهو يحمل بعض الأشياء المسروقة حيث طلب إليه أن يختبئ لديه ريثما يقوم بتصريفها، وباعتبار أن نادر شاب شهم لم يرفض هذا الطلب. مسؤولية نادر:
1) يعاقب كشريك في جريمة السرقة.
2) يعاقب كمتدخل بالإخفاء في جريمة السرقة.
3) يعاقب عن إخفاء الأشخاص فقط.
4) يعاقب عن إخفاء الأشياء فقط.
5) يعاقب عن إخفاء الأشخاص والأشياء معاً.
8 ـ جوهر المساهمة في الجريمة هو:
1) تعدد الجناة وتعدد جرائمهم.
2) تعدد الأشخاص في ارتكاب جريمة واحدة.
3) ارتكاب الجاني لعدة جرائم.
4) اجتماع الجرائم المعنوي.
5) جميع الإجابات السابقة غير صحيحة.
9 ـ الوحدة المادية للجريمة تأتي من:
1) وحدة النتيجة الجرمية والعلاقة السببية بين فعل المساهم وهذه النتيجة.
2) الرابطة الذهنية والنفسية بين المساهمين في الجريمة.
3) علم كل واحد من الجناة بوقائع المشروع الإجرامي وإرادته له.
4) الاتفاق السابق بين المساهمين في الجريمة.
5) جميع الإجابات السابقة غير صحيحة.
10 ـ عقوبة من نظم أمر المساهمة في الجريمة أو أدار عمل من اشتركوا فيها:
1) مساوية لعقوبة الفاعل وفقاً للمادة 212 من قانون العقوبات السوري.
2) أشد من عقوبة المحرض.
3) تشدد وفقاً للشروط الواردة في المادة 247 من قانون العقوبات السوري.
4) تعادل عقوبة المتدخل.
5) جميع الإجابات السابقة غير صحيحة.
11 ـ القصد الاحتمالي لدى الشريك عند ارتكاب شريكه جريمة مختلفة في نوعها عن الجريمة محل الاشتراك:
1) يفترض وجوده.
2) لا يفترض وجوده وإنما يتوجب إثباته.
3) يستبعد حتى لو ثبت وجوده.
4) يستحيل إثباته.
5) جميع الإجابات السابقة غير صحيحة.
12 ـ الفاعل المعنوي وفقاً للتشريع السوري يعد:
1) محرضاً لأنه لم يقم بأي عمل من أعمال التنفيذ.
2) شريكاً وفقاً للمادة 212 من قانون العقوبات السوري.
3) متدخلاً وفقاً للمادة 218 من قانون العقوبات السوري.
4) فاعلاً وليس محرضاً وذلك وفقاً لأحكام المادة 211 من قانون العقوبات السوري.
13 ـ المحرض هو:
1) من حمل أو حاول أن يحمل شخصاً آخر بوسيلة معينة حددها القانون على ارتكاب جريمة.
2) الجاني الذي يقوم وحده بجميع الأفعال المكونة لماديات الجريمة.
3) من شدد عزيمة الفاعل بوسيلة من الوسائل.
4) من حمل أو حاول أن يحمل شخصاً آخر بأي وسيلة كانت على ارتكاب جريمة.
5) جميع الإجابات السابقة غير صحيحة.
14 ـ من مقومات التحريض:
1) أن يوجه إلى شخص خالي الذهن من الجريمة.
2) أن يكون التحريض نحو جريمة معينة يعاقب عليها القانون.
3) أن يكون التحريض جدياً ومؤثراً ومن شأنه أن يحقق غايته.
4) كل الإجابات السابقة مجتمعة (1 و 2 و 3) صحيحة.
5) جميع الإجابات السابقة غير صحيحة.
15 ـ عدول المحرض عن تحريضه:
1) لا قيمة له حتى ولو أبلغه إلى المحرَّض، بإلغاء المشروع الإجرامي.
2) له قيمة طالما أنه أبلغه إلى المحرَّض وثناه عن عزمه في طريق جريمته.
3) له قيمة إذا أبلغه إلى المحرَّض قبل إتمام المشروع الإجرامي.
4) يعود تقدير قيمة العدول إلى قاضي الموضوع.
5) جميع الإجابات السابقة غير صحيحة.
16 ـ التحريض على ارتكاب مخالفة:
1) يعاقب عليه حتى لو لم يلقَ قبولاً لدى المحرَّض.
2) يعاقب لكن المشرع اتجه إلى التخفيف في التحريض على مخالفة.
3) لا يعاقب إلا إذا لقي قبولاً لدى المحرَّض.
4) يعاقب إذا تمت المخالفة.
5) جميع الإجابات السابقة غير صحيحة.
17 ـ التدخل بارتكاب مخالفة:
1) لا عقاب عليه.
2) يعاقب عليه إذا نجم عنه ضرر.
3) يشترط لعقابه أن يكون عقاب الفاعل ممكناً.
4) يشترط أن يكون بوسيلة من الوسائل التي يتكون بها الركن المادي للتدخل وفقاً للمادة 218 من قانون العقوبات السوري.
5) جميع الإجابات السابقة غير صحيحة.
18 ـ إخفاء معالم الجريمة بناء على اتفاق سابق مع الفاعل أو أحد المتدخلين:
1) يعد وسيلة من وسائل التدخل.
2) يعد إخفاء.
3) يعد اشتراكاً.
4) لا عقاب عليه.
5) جميع الإجابات السابقة غير صحيحة.
19 ـ يعاقب على إخفاء الأشياء الناجمة عن جناية:
1) بالحبس من ثلاثة أشهر إلى سنتين.
2) بالغرامة من عشر ليرات إلى مائتي ليرة سورية.
3) بالحبس من ثلاثة أشهر إلى سنتين والغرامة من عشر ليرات إلى مائتي ليرة سورية.
4) بالإقامة الجبرية.
5) جميع الإجابات السابقة غير صحيحة.
20 ـ طلب «وليد» من جاره «حسان» أن يعيره السلم لإصلاح عطل كهربائي، ولكن «وليد» أخذ السلم واستعمله في تسلق جدار أحد بيوت الجيران حيث دخل وسرق بعض المصوغات الذهبية. مسؤولية وليد:
1) شريك في جريمة السرقة.
2) متدخل ثانوي في جرم السرقة.
3) متدخل أصلي في جرم السرقة.
4) متدخل في جريمة غير مقصودة.
5) لا يسأل على الإطلاق.
21 ـ طلب «ماجد» من صديقه «وليد» قتل غريمه جمال مقابل مبلغ من المال، لكن ضميره أنبه فعدل عن فكرته وأخبر «وليد» بذلك، لكن «وليد» أقدم على جريمة القتل لأنه كان قد خطط لها وصمم عليها. موقف المشرع من ماجد:
1) لا يسأل لأنه عدل قبل وقوع الجريمة.
2) لا يسأل لأنه أبلغ الجاني بعدوله.
3) يسأل عن جرم القتل.
4) يسأل عن جرم التحريض.
5) يسأل عن جرمي التحريض والقتل.
22 ـ طلب «أحمد» من صديقه «ممتاز» أن يعيره سيارته ليأخذ صديقته في جولة بمناسبة عيد الحب، أعطاه «ممتاز»المفاتيح وهو يعلم بأنه لا يملك رخصة قيادة، وبسبب تهور «أحمد» في القيادة صدم أحد المارة مما أدى إلى وفاته. يعد ممتاز في هذه الحالة:
1) غير مسؤول جزائياً.
2) مسؤول مدنياً فقط.
3) شريك في جريمة غير مقصودة.
4) متدخل في جريمة غير مقصودة.
5) متدخل في جريمة مقصودة.
23 ـ يعد شريكاً حسب قانون العقوبات السوري:
1) مَن يقبل عرض الفاعل ارتكاب جريمة ابتغاء مصلحة مادية.
2) مَن يساعد الفاعل على الأفعال المسهلة للجريمة.
3) مَن يساعد الفاعل على الأفعال المهيئة للجريمة.
4) مَن يقوم بدور رئيسي في الجريمة.
5) جميع الإجابات السابقة غير صحيحة.
24 ـ لجأت عصابة من الأشرار الذين دأبهم قطع الطريق إلى منزل «حسان» في البادية، فقدم لهم طعاماً وماءً، ألقي القبض على العصابة وعلى «حسان»:
1) يعد حسان متدخلاً إذا كان عالماً بسيرتهم الجنائية.
2) يعد حسان متدخلاً شريطة أن يكون متفقاً معهم سابقاً.
3) يعد حسان متدخلاً ولو لم يكن عالماً بسيرتهم الجنائية.
4) يعد حسان شريكاً شريطة أن يكون متفقاً معهم سابقاً.
5) جميع الإجابات السابقة غير صحيحة.
25 ـ تقوم الوحدة المعنوية للجريمة في المساهمة على:
1) علم كل واحد من المساهمين بأفعال غيره على وجه تفصيلي.
2) الاتفاق المسبق بين المساهمين.
3) الاتفاق المسبق والعلم بتفاصيل أفعال المساهمين.
4) جميع الإجابات السابقة غير صحيحة.


Post a Comment

Previous Post Next Post