جوانب عمل
العلاقات العامة في الدول النامية :
1- الجانب السياسي : العلاقات العامة مع التنظيمات السياسية
توعي المواطن بحقوقه وواجباته تجاه وطنه ، فالانجازات لا تحققها سوى جماهير ذات
وعي سياسي لدحر مؤامرات أعداء التقدم في الداخل والخارج .
2- الجانب الاجتماعي : العالقات العامة تهيئ الجماهير
الشعبية على تقبل الآراءالجديدة لدحر قوى التخلف ومسايرة ركب التقدم .
3- الجانب السلوكي : محصلة الجانبيين السياسي والاجتماعي ،
والعلاقات العامة ما وجدت إلا لتحسين الأسلوب مع الجماهير .
ما زال الغموض
يغلف مفهوم العلاقات العامة وذلك أدى لوجود سلبيات عديدة .
حدد د.محمد
البادي في كتابه البنيان الاجتماعي للعلاقات العامة عوامل هذه السلبيات
بناء على
دراسات
أمريكيين مثل دافيد فان , وبتراند كانفيلد :
1- اختلاف النظرة : أ- التكلفة والتصنيع ب- عصا سحرية لكل
داء تستخدم الإقناع الخفي ج- محاولة منظمة للتعاون مع الجماهير المشتركة في المصلحة .
2- تفاوت الاهتمام بها : أ- البعض ينشأ إدارات كاملة . ب-
البعض ليس به إدارات للعلاقات العامة .
3- تباين الوظائف التي تؤديها : أ- النشر ب- خدمة البيئة
المحلية ج- بناء سمعة طيبة .
4- ضعف النتائج التي تصل إليها : بعض الشركات والبعض يستخدم
أ- العلم التطبيقي باتجاه علمي كالطب والهندسة وتطبيقها على الحياة ب- العلم
الوصفي واصفا الأشياء مطابقا لواقع والكيمياء والتاريخ ج- العلم المعياري يبحث عن
ما يجب أن يكون عليه الشئ مثل تعلم النحو وعلم الأخلاق .
عينة
أجريت على الشركات المصرية واضعي الوظيفة كإدارة تنفيذية 40بالمئة ومستوى إداري
مرتفع 9 بالمائة ... والسبب عدم الاهتمام بوظيفة التسويق .
Post a Comment