آثار
الأمية والجهل على المجتمع
للأمية والجهل آثار خطيرة على المجتمع
وتطوره، منها:
- الجهل والأمية عدوان للإنسان لأنهما يؤديان به إلىالخسران والهلاك في الدنيا والآخرة.
- الأمي لا يستطيع أن يعيش في توافق مع المجتمع بدون علم، لأن بالعلم يتعلم الأخلاق وأدب الحوار والتواصل.
- الجاهل والأمي تكون حقوقهما معرضة للضياع.
- الجهل عدو الإنسان لأنه كثيرا ما يؤدي به إلى الهلاك.
- لا يستطيع الإنسان أن يعيش بسلام بين الناس بدون علم.
- لأن بالعلم يتعلم الأخلاق وأدب الحوار والتواصل مع الناس.
- الجاهل يكون معرضا للضياع وعدم الانسجام مع محيطه لأنه يفتقد أهم وسائل التواصل وهو العلم.
- المتعلم يمتاز بالأخلاق الحميدة.
- المتعلم يعرف كيفية التعامل مع الناس بوعي ومسؤولية، وبذلك يكون فردا صالحا في مجتمعه.
لذا أوجب الإسلام محاربة هاتين
الآفتين.
لقد أرشد الإسلام المسلمين إلى مجموعة
من الأساليب والطرق للقضاء على الجهل والأمية، من بينها:
- دعا الآباء إلى تعليم أبنائهم القراءة والكتابة منذ الطفولة.
- دعا الناس للتعاون فيما بينهم لنشر العلم ووسائله كالكتب والأشرطة.
- دعا إلى إنشاء المدارس والمعاهد والجامعات التعليمية.
- دعا العلماء إلى بذل الجهود من أجل توعية الناس ونشر دين الإسلام.
- دعا إلى تعلم مختلف العلوم الدينية والدنيوية.
إرسال تعليق