إن مادة التاريخ تجعل العالم الخارجي مرآة لعالم الفرد
الداخلي، ونعتمد في ذلك على التكامل والتفاعل الحيوي بين أربعة أبعاد هي :
·
البعد
الزمني: تأثير الماضي على الحاضر والتخطيط للمستقبل .
·
البعد
المكاني
: العلاقات المتبادلة في العالم بين الدول والشعوب.
·
بعد
القضايا: ترابط القضايا والمسائل الهامة في العالم وتشابكها.
·
البعد
الذاتي : تأثير الأبعاد الثلاثة على الإنسان وتفاعله معها.
Post a Comment