مراحل تطور مصادر المعلومات :
1. مرحلة ما قبل الكتابة : لقد امتازت هذه المرحلة بما يلي :
أ. كان الإنسـان هو المصدر الوحيد لنقل المعلومات أو الحصول عليها .
ب. كانت صور نقل المعلومات والحصول عليها في الإشارات ، الإيماءات ، الأصوات ، الدخان وغيرها .
جـ. تحولت هذه الوسائل إلى أسلوب الكلام المفهوم أو المحاكاة .
د. كانت الذاكرة الإنسـاني’ ( الذاكرة الداخليـة ) هي الواسطة الوحيدة لحفظ المعلومات .
هـ . محاولة الإنسـان لابتكار ، ذاكره خارجيـة بديلاً عن ذاكرته الداخليـة حتى يتمكن من نقل خبراته ومعارفه إلى أبنائه وإلى الأجيال من بعـده .
2. مرحلة الكتابة : لقد تميزت هذه المرحلة بالآتي :
أ. استخـدام الإنسـان العديد من الوسائل في الكتابة مثل الألواح الطينيه ، لفائف البردي ، والرق والجلود في أواسط اسيـا وحيونان ، والأشجار في الهند ، والخشب والنسيج .
ب. ظهور الورق في مطلع القرن  ميـلادي في العين .
جـ. ظهور الأنـواع التـاليـة من الكتـابة القديمة :
1.    الكتابة التصويرية : تسجيل الأفكار – بشكل صور منقوشـة على جدران الكهوف والأخشاب والجلود . وهي أقدم صورة للكتابة .
2.    الكتابة الفكريـة – الرمزيـة : كتابة تتسم بالرمو والتجريد للتعبير عن موجودات الحياة فعند التعبير عن شيء سائل رسـم الماء ، والضوء رسم الأشعـة وهكذا .
3.    الكتابة المنطوقة : ربط الإنسـان من خلالها بين الرمز المكتوب وبعض الأصوات التي يشير إليها وقد أصبح لهذه الرموز دلالة صوتيـة للتعبير عن الأفكـار ، فكانت اللغة السوحريه لغة مقاطع مهيئات لهذا الضرب من الرموز .

3. مرحلة الطباعة : لقد تميزت هذه المرحلة بما يلي :
أ. اخترها غوتنبرغ الألماني عـام 1456م .
ب. كانت الطباعة مفتاح انتاج المعرفة وانتشارها .
جـ. كانت الطباعة مفتاح ادافه الحياة الفكريـة وتطور العلوم والتقنيـة .
د.ازدياد عدو سرعة وأنـواع المواد المطبوعـة وإيصالها إلى شتى انحاء المعمورة .
هـ. صدور الكتب ، والمحلات العلميـة .
و. تطور مصادر المعلومات من حيث حجم الإنتـاج والنوع والشكل والمحتوي .
ن. انخفاض في الأسعـار نظراً لكثرة النسخ والطبـاعـة.

4. مرحلة النشر الإلكتروني : أن عناصر النشـر الالكتروني هي :
أ. التأليف : إذ يستطيع المؤلف تسجيل أفكاره أولاً بأول في أي وقت ومكان .
ب. التصنيع أو الإنتـاج : تحويل النسخه المطبوعة والمخطوطه أي شكل مقروء آليـا .
جـ. التوزيع : أن وسائل توزيع موضوعات الكترونياً هي :
1.    النقل عن طريق الكابل .Cable transmission  .
2.    استخدام شبكة الانترنت .
3.    الأقـراص المنظمة والليزرية والضوئيـة .
أما الهجرسي فقد حدد مراحل تطور مصادر المعلومات بالآتي – مرحلة قيل التقليديه – المرحلة التقليديه وسنيه التقليديه – والمرحلة غير التقليدية .

ثالثـاً : أضاف تقسيمات مصادر المعلومات :
لمصادر المعلومات أضاف عديدة يتداخل بعضها مع البعض الآخر في حالات كثيرة وبخاصة بعد استخدام التقنيات والتكنولوجيا الحديثة في نشر مصادر المعلومات ، وعليه فقد تم اعتماد أكثـر من محور أو معيار لتقسيم مصادر المعلومات وكما يلي :
-     هناك من يقسمها إلى مصادر أوليه ، ومصادر ثانويه ، ومصادر من الدرجـة الثالثـة .
-     وهناك من يقسمها إلى مصادر مطبوعة ، ومصادر سمعيه – بصريه ، ومصادر مقرؤة آليـاً .
-     وهناك تقسيم آخر خفها إلى مصادر بيناتات رقميـة ، وبيانات غير رقميه وإشارات ببليوغرافيـة .
-     وهناك من يقسمها إلى مصادر رسميه ( غير منشورة ) ، ومصادر غير رسميه ( غير منشورة ) .
-     كما أن هناك من يقسمها إلى مصادر مثائقيه ، ومصادر غير وثائقيـه .
-     أما الكاتب رانجاناثان (Ranganathan ) البريطاني فقد قسم مصادر المعلومات إلى ست فئات وذلك وفقاً لمدى تداولها وحماية حقوق تأليفها ومستويات إتاحتها وهي :
1.    المصادر المقيدة : وهي المصادر التي يقتصر توزيعها على هيئات معينة ، أو أفـراد بالذات وغالياً ما تقوم بها معظم المؤسسات الحكومية والمنظمات الدوليـة .
2.    المصادر الداخليـة : وهي المصادر التي لا يتعدى مجال الإفادة منها حدود المؤسسات التي أنتجهد .
3.    المصادر الخاصـة : وهي المصادر التي يقتصر تداولها على الخاصة دون سواهم ، مثل اطروحات الدكتوراة .
4.    المصادر السريه : وهي المصادر التي يحظر تداولها خارج نطاق مجموعة من المستفدين مثل بحوث التطوير ، بحوث الاستراتيجيه ، بحوث أمنيـه .
5.    المصادر ذات حقوق النشر والطبع المحفوظة : وهي التي تحتاج إلى موافقة صاحب امتياز النشر أو الطبع عندما يراد استنسافها .
6.    المصادر غير الخاضعة لحقوق النشر والطبع : وهي المصادر التي لا تحتاج لموافقة عند استنساخ لكونها تحللت من حقوق النشر .

ولأغراض هذا المقرر الدراسين فقد تم تقسيم مصادر المعلومات على أساس ثلاثة محاور رئيسية وهي :
1. من حيث الشكل المادي : وتشمل ثلاثة أنـواع رئيسية :
أ. المصادر قبل الورقيـة : ونعني بها الأوعيـة أو الوسائط التي استخدمها الإنسـان لأول حتى في تسجيل معارفه وخيراته وحفظها بعد ابتكاره للكتابة مثل الرقم الطينيه ، وجلود الحيوانات من قبل صفارات وادي الرافدين ، وحضارة وادي النيل ( الفراعنه )والفنسنيقين في مناطق أخرى .
ب. المصادر الورقيـة : ونعني بها المصادر المطبوعة أو المصادر التقليدية والمقصود بها جميع المصادر التي يكون الورق مادتها الأساسيـة ، وتراجع البداية إلى ظهور ضاعة الورق في الصين وإلى اختراع الطباعة ، مما أدى إلى انتشار المعرفة الإنسانيـة بين الأمم وبالتالي تطور الحضارات الإنسانية
جـ . المصادر بعد الورقيـة : و نعني بها جميع مصادر المعلومات غير التقليدية التي لا يدخل الورق في تكوينها ، ويمكن حصرها في قسمين هما (1) المواد السمعيه والبصرية (2) الأوعيـة و المحوسيه الالكترونيـة كالا شرطه والأقراص الممفنطه والليزرية وأقراص الفيديو الرقمية متعددة الأغراض (D.V.D) .
2. من حيث المحتوي :
أ. مصادر المعلومات أوليـة (Primary Sources) : ونعني بها أول وثائق تنشر في موضوعها وصفاً لأسلوب جديد لتطبيق فكرة أو اكتشاف أو تفسيراً جديداً لفكرة أو موضوع قديم أو تقريراً عن بحث أم حدث ، وعليه فهي تلك المصادر التي يقوم الباحث بتسجيل معلوماتها مياه استناداً إلى الملاحظة – التجريب – الأحصاء – جمع البيانات الميدانيـة من أجل الوصول إلى نتائج جديده وحقائق غير معروفه سابقاً ، وبذلك فهذه المصادر تشكل إضافة حقيقيه جديدة لرصيد المعرفة البشرية ، وهي تشمل بشكل عام المصادر الآتيـة :
1. وقائع المؤتمرات .    2. المذكرات .     3. المخطوطات .  4. الوثائق التاريخية
5. براءات الاختراع     6. الرسائل الجامعية.     7. السير الذاتية    8. النشرات والدوريات
9. القوانين والأنظمة والنشريات       10. المطبوعات الحكومية   11. التقارير العلمية والتقنية وغيرها .
ب. مصادر المعلومات الثانوية (Secondary Sources) . وهي المصادر التي تجمع من المصادر الأوليـة وتعتمد عليها أو تشير إليها ، أي أنها تقدم عرضاً لمعلومات منشورة ولا تقره معلومات جديدة في العادة ، والوصول إليها أيسر وأسرع من المصادر الأوليـة وتشمل :
1. الكتب أحاديثة الموضوع .  2. كتب المراجع ( موسوعات ، قواميس )
3. اكتب النعيه الدراسيـة .    4. الدوريات العامة ، لصحف والمجلات الخيرية العامة .
5. الكشافات .     6. المستخلصات . 7. المراجعات العلمية
جـ . مصادر المعلومات من الدرجة الثالثة (Tertiary Sources) : وهي المصادر التي تتمثل وظيفتها في مساعدة المستفدين في الوصول إلى مصادر المعلومات الأوليـة والثانوية . تشمل :
1. ببليوغرافيه الببليوغرافيات .  2. الأوله والكتب السنويه  3. أولة المكتبات   4. أولة النتاج الفكري

3. من حيث النشر وتشمل قسمين أساسين وهما :
أ. المصادر المنشورة (Published) . مثل الكتب والدوريات وغيرها .
ب. المصادر غير المنشورة (Unpublished) . وتشمل مصادر المعلومات التي تكون كمياتها محدودة وغير مخصصة للنشر والتوزيع على نطاق واسع مثل المخطوطات ، الرسائل بجامعيه ، التقارير العلميه والتقنيـة وتقارير وملفات الشركات .

4. حسب جهات إصدارها : زتشمل ( جهات حكومية ، منظمات ،دولـة ، جامعات ، نقايات )
5. حيث الإتاحة . وتشمل ( مصادر ، معلومات عامة ، سريه ، محدودة التداول ) .
6. مصادر معلومات تقليديه وغير تقليديه .
وعليه فإن كل تقسيم إنما يعكس وجهة نظر صاحبه أو خيرته ، وليس هناك تقسيم متكامل أو مثالي يخطى بالقبول من جميع فضلاً على أن هذه التقسيمات والإضاف والأشكال ليست دائمة .

رابعاً : أنـواع مصادر المعلومات :
1. المخطوطات:لقد وردت تعريفات للمخطوطات في الموسوعات والمعاجم اللغوية ومها :
- في موسوعة علم المكتبات والمعلومات ( أن كلمة مخطوط في الولايات المتحدة الأمريكية اطلقت على جميع المواد التي كتبت بخط اليد على الأحجار أو الألواح الطينيه ، ويشمل ذلك مخطوطات مصور الوسطى ، وعصر النهضه ، وكذلك المخطوطات الحديثة كالمخطوطات الأدبيـة والتاريخيـة والأوراق الخاصة وسجلات الشـركات .
- في قاموس ( Collier's) " أن كلمة مخطوط تعني الكتاب أو الوثيقة المكتوبه باليد ، أو بالأله الكاتبه ، وخاصة قبل عصر الطباعه " .
- عند العرب " انها تعني ما وصل إلينا من مؤلفات ومصنفات مكتوبة بخط مؤلفها ، أو بخط أحد النساخ قبل عصر الطباعة ، وفي مقابل ذلك الكتب المطبوعه التي أخرجتها الآت الطباعة في العصر الحديث " . ويقدرها الباحتين بحواي (3) عيون مخطوطه في إنجاء العالم .

2. الكتب : عُرف على أنه " مطبوع غير دوري لا تقل صفحاته عن 49 صفحه عدا الغلاف وصفحة العنوان " ، أما الكراسّ فوصف على أنه " مطبوع غير دوري لا تقل صفحاته عن 45 صفحه ولا تزيد عن 48 صفحه " وتنتصف الكتب عادة بما يلي :
- الاستقلالية في العمل الفكري .
- قابلية انتاج إعداد كبيرة من النسخ المطابقة للنسخة الأصليـة .
- عدم وجود عنوان مميز نقديه .
- تخضع للتسجيل الخاص في معظم دول العـالـم .
- أهم مصدر من مصادر المعلومات .
- تحتوي على معلومات أساسيـة لتقمييم المعرفة العلمية على الأغلبيـة وبصورة عامة فإن الكتاب يتحدد بأمور عديدة يتميز بها عن غيره من مصادر المعلومات من حيث :
- الكم : فالكتاب يطبع ويقدم العدد المحدود بالنسبة للقراءة .
- الزمان : لا يتقيد بفترة محدده فقد يعالج موضوعاً يجمع بين الماضي والحاضر .
- الكيفيـة : يعالج موضوعاً محدداً ومتخصصاً .
- المكان : يشغل خيراً مكانياً محدداً في مكتبة المنزل أو الجامعه أو غيرها .
وللكتب أنـواع وتقسيمات عديدة ولكن أنضجها وأقدمها هو ما جاء به ( رانجاناثان ) حيث قسم الكتب إلى سبع فئات رئيسيه هي :
1.    الكتب المقدسـه : القرآن الكريم ، والانجيـل .
2.    الآثار الأدبيـة الخالدة : وهي التي لم تفقد قيمتها مهما طال الزمن ، لها عدة طبعات ، تعدل ، إلى لفات عدة .
3.    الأعمال الأدبيـة : الأعمال الشعريه ، الدراميـه ، الروائيـة .
4.    الأعمال المتبذله : الأعمال الكلاسيكية الزائفه .
5.    المعالجات المتكاملة : كتب تعالج موضوع معين ، لا يمكن فصل أي جزء من أجزائه .
6.    المعالجات المتفرقه كتب تعالج موضوع معين ، ويمكن فصل أي جزء من إجرائه لكونها مستقله .
7.    الأعمال التجميعية : كتب تتناول عوة موضوعات وعادة ما تفتقر إلى التجانس الموضوع .

أما التقسيم التقليدي والشائع بين أوساط المكتبين فهم كتب عامه ( عاديه ) وكتب مرجعيـه وبشكل عام فإن تقسيم الكتب كا لآتي :
1.    مكتب القصصية والكتب غير القصصية .
2.    الكتب العلمية والكتب الأدبيه والثقافيـة .
3.    الكتب المرجعيه والكتب غير المرجعيـة .
4.    كتب الكيا وكتب الأطفـال  .
5.    الكتب العربيه والكتب الأصنيه .
-     وحجم الكتب جاء وفق ترتيب القارات كما يلي : اورويا 53% ، آسيا ؟ أمريكا الشماليه 12% ، أمريكا الجنوبيه 8% استراليا 2.5% أفريقيا2.5 من مجموع الإنتاج العالمي من الكتب .
-     أما العالم العربي والذي بشكل سكان 7% من سكان العالم فإن انتاجه لا يبلغ سوى 1% .
-     أما اللغات التي تنشر بها الكتب معنى مرتبه الانجليزيه 60% ، ثم الفرنسي’ ولا .... والروسي’ 35% ، وتبقى هناك 4000 لغة من ضمنها اللغة العربية ينشر بها 5% حماية العالم من ......

3. الدوريات : وهي تلك المطبوعات التي تصدر على فترات محدودة أو غير محددة ( منظمة أو غير منتظمة الصدور ، ولها عنوان أحد تميز وثابت ويشترك في تحريرها العديد من الكتاب ، ويقصد بها أن تصدر إلى مالا نهاية ، وعليه فقد ضمنت منظمة اليونسكو الدوريات ) فئتين هما :
أ. التتابع : بمعنى النشر أو الصدور على فتـرات منتظمة .
ب. الرقم المميز ويشمل رقم المجلد ورقم العدد والستة .
جـ. الاستمراريه : بمعنى العزم على استمرار النشر إلى مالا نهاية .
د. معالجتها لموضوعات متعددة .
هـ . السرعة في الصدور .
د. مقالاتها وبحوثها العلمية المنشورة تتماز بالإيجاز والتركيز .
ز . تمتاز من الناحيه الشكلية والماديه بسهولة حملها وإمكانية قراءتها في أي مكان .
ن . تعالج موضوعاتها بأقـلام متعددة ومتخصصة .





أما أنـواع الدوريات فهي :
أ . الدوريات الأوليـة ، مثل مجلة الخليج العربي ، ومجلة دراسات في الجامعة الأردنيه بالدوريات الثانونه ، مثل الدوريات المهنيه التي تصدرها الهيئات العالميه والدوريات التجاريه مثل دورية (Book seller) و دوريات الرعاية والإعلان ، والدوريات التزويجيه / مجلة حواء ، وعالم الرياضه وغيرها .

4. المطبوعات الحكوميه : وهي مطبوعات تصدر عن جهة رسميه ( حكوميه ) أو بتكليف منها وتعبر في محتواها عن إنجازاتها وخدماتها ونشاطاتها ويترجم منجزات الدوله وأعمالها وخططها ويكون توزيعه رسمياً . ومنها النشريعات التقارير ، براءات الإختـراع ، الاتفاقيات والمعاهدات ، الخطط الصحافه الرسميه ، الاحصائيات الرسميه ، المطبوعات العسكريه ن خطب الملوك والروساء ، ومطبوعات المنظمات العربيـه والدوليه الحكوميه ولها أغراض هي :
أ. النشريعيه .      جـ. التقريريه     هـ . البحث
ب. الإدارية .      د . الخدمـات     و . الإعلاميـة  .
5. التقارير العلمية : وهي نوع من الوثائق العلمية غير المنشورة والتي تختص بنتائج البحوث والتور وتعد مصدراً مهماً من مصادر المعلومات التي من شأنها تطوير العلم والتكنولوجيا من خلال تطبيق نتائجها على الممارسات الصناعية أو الخدميه والهندسية ومن خصائصها بميزاتها .
أ. خمانات الأمن : حماية الأفكار والمعلومات .
ب. معلوماتها مسهبه ومفصلة حول المشكلة .
جـ. لا تستفرق صياغة التقرير النهائية وقتاً طويلاً .
هـ. ووصولها للمستفدين يكون مباشرة رغم انها تعدد في عدد محدد .
و . صعوبة مجملها وكبر محمها .
6. الرسائل الجامعيه ( الأطروحات ) : لقد عرفت وفق المعهد البريطاني للمعايير بأنها : التحقيق والبحث التي تعرض نتائج الباحثات الاستنتاجات التي توصل إليها ، وتقدم بواسطة الباحث لتأييد ترشيحه لدرجة جامعيـة عليا دكتوراة : وماجستير ، ويمكن وصفها بالأنواع التـاليـة :
أ. البحوث التجريبيه : وهذه تصف التجارب المنفذه ونتائجها .
ب. الدراسات الوصفيه : وهذه تصف الحقائق العلمية والظواهر الطبيعيه غير المعروفه وتكشف .
جـ. الحليلية والحسابيو : وهذه تهتم بالتفسير الرياض للعمليات اكسابيه .
د. التاريخيه أو السيليوغرافيـه : استقصاء دور العلماء والدارس في تطوير العالم والتكنولوجيا .
هـ. الأسلوبية ( المنبحيه ) : تقييم الأساليب الموجودة رتكشف ملامهما غير أسلوب .
7. براءات الاختراع : وهي عبارة عن اتفاقيـه مقصودة بين الدوله والمخترع تضمن الدوليه بموجبها حق المخترع كاملاً ولمدة في استغلال اختراعه أوبيعه بحيث يعطيه ريحاً مقابل جهده وحثاً على المزيد ، و أول من اصدر قانون براءات الاختراع هو مجلس الشيوخ بالبندقيه عام 1416هـ .
8. المعايير الموحدة : وتعني التوحيد أو التقييس والذي هو عنصر أساسي في جميع الأنشطة العلمية والصناعيـة في مجتمعنا المعاصر وتقسم إلى :
أ. على أساس مستوى السلطه المسؤولة : معايير شركات ، مواصفات قياسية حكوميه ، مواصفات دوليه
ب. حسب طبيعة ما تشمل عليه من معلومات : مواصفات خاصة بالأبعاد ، بالجودة ومستوى لأداء ، تقع الممارسه ( الأمن الصناعي ) ، المواصفات الفيزيائيـة .
أ. وقائع المؤتمرات : أوراق البحوث التي تقدم للمؤتمرات العلميه المحلية والأوليـة إحدى الطرق الهامه لبث المعلومات العلميه ، ومن سيماتها العربيه ، مؤتمر ن ندوه ، ملتقى حلقة بحث ، حلقه دراسيه وغيرها .
1. الأرشيف : الوثائق الرسميـه ) . وهي جميع المواد الوثائقية التي يصدرها أو يستعملها إداري فيما يتعلق بمسؤولياته وواجباته القانونيه مهما كان شكلها ونوعها أو موضوعها ، وتقسم الوثائق الأرشيفيه إلى قسمين هما .
       أ. وثائق رسميه : إداريه ، سياسيه ، عسكريه ، تاريخيه ، دينيه تتفيذيه .
       ب. وثائق غير رسميه وأدبيـه وغيرهما .
أ. المصادر المرجعيـة : وهي المصادر الشامله التي نسقت وكثفت المعلومات منها ، ورتبت موادها ترتيبياً منطقياً معيناً . يجعلها غير صالحه لمادة للقراءة من أولها آخرها ، ولكنها تصلح ليرجع إليا الباحث أو القاري بشأن معلومه ما بسهولة ويسر ، ومن هذه المصادر :
       أ. الموسوعات ( دوائر المعرفه ) . وهي الكتب التي تعالج الفكرة بدلاً من الكلمة ، فهي عادة تحتوي أفكار عديدة وفي شتى الموضوعات .
       ب. القواميس .
       جـ. كتب التراجم والسير : مؤلفات تعطي معلومات عن الأشخاص المشهورين ترتب هجائياً .
       د. قوائم المؤلفات : قائمة بمواد منشورة أو غير منشورة تجمع لوجود صله معينه تربطها كأن تكون مجموع حول شخص أو موضوع أو زمان عام أو كحدد .
هـ . كتب سنوية وتقاويم .
د . المصادر القيرانيه ، الأطلس ، ومعجم البلدان لياقوت الحموي ، كمعجم جغرافيا .















Post a Comment

Previous Post Next Post