شرح قصيدة ارق على ارق
اعراب قصيدة ارق على ارق
حل اسئلة قصيدة ارق على ارق
اعراب ارق على ارق
شرح قصيدة عبرات شاعر للمتنبي
ارق على ارق ابو الطيب المتنبي
قصيدة ارق على ارق
شرح بيت وعذلت اهل العشق حتى ذقته
ارق على ارق فيروز

قواعد قصيدة ارق على ارق

أرق على أرق أبو الطّـيّب المتنبي
إضاءة :
س : عرّف الشّـاعر .
ج : أبو الطّـيّب المتنبي هو أحمد بن حسين الجعفي الكوفيّ ، وُلد في الكوفة عام 303هـ ، وتعلّـم في مدارس الأشراف العلويين ، وتوفي عام 354هـ .
س : تحدّث عن علاقته بسيف الدّولة الحمدانيّ .
ج : اتّـصل بسيف الدّولة الحمدانيّ ، ووجد فيه طموحه في القائد العربيّ المرابط ، فمدحه في قصائد من عيون الشّـعر العربيّ ، ورافقه في غزواته إذ كان الحمدانيون مرابطين على الثّـغور ، ويذودون الغزو الفرنجيّ عن ديار الإسلام .
س : علّـل : شعر المتنبي سائر بين النّـاس تتناقله الشّـفاه كما تتناقله الكتب .  مهمّ
ج : 1 –  شعره مجبول على الحكمة ، والمعرفة الدقيقة بالنّـفس البشريّـة .
     2 -  شعره ينبئ عن عبقرية وعقل مدبـّر .
س :  ما مناسبة القصيدة ؟  مهمّ
ج : قالها يمدح أبا شجاع محمد بن أوس بن معن بن الرّضا الأزدي .
س :  ما أشهر خصائص شعر المتنبي التي اشتملت عليها القصيدة ؟  ( مهمّ )
ج :  1 – الحكمة   2  - الغزل  3 – المدح  4 -  لم تخلُ القصيدة من الإطلالة على ذات الشّـاعر .
س : ما السّـمة التي تميّز بها المتنبي بين الشّـعراء العرب ؟  مهمّ
ج : لم يغفل ذكر نفسه في قصائده مهما كان شأن الممدوح أو مكانته .
المطلوب حفظ ثمانية أبيات من القصيدة .
شرح القصيدة :
1 – أرقٌ على أرقٍ ومثليَ يأرقُ           وجوًى يزيدُ وعَبْرَةٌ تَتَرقْرقُ
أرق : السّـهاد وهو عدم القدرة على النّـوم ( القلق ) .      جوًى : حرقة الشّـوق والعشق والحبّ .
عَبرة  : دمعة .    ( عِبرة ) : عظة ( موعظة )  .           تترقرق : تسيل ، تجري .
س : بم تأثـّر الشّـاعر ؟      ج : تأثّـر بالشّـعر القديم حيث بدأ قصيدته بالشّـكوى والغزل .
س : ممَّ يشكو الشّـاعر ؟       ج : من فقدان النّـوم .
س : ما العاطفة المسيطرة على الشّـاعر في البيت ؟      ج : الشّـكوى والألم وحرقة الحبّ .
شرح البيت : يقول المتنبي : إنّ الأرق وعدم القدرة على النّـوم يلازمه يومـًا بعد يوم ، وهذا هو حال أمثاله من العاشقين الذين لا يستطيعون النّـوم والذين يُصابون بالأرق ، ويصف حاله : إنّ حرقة قلبه بسبب الحبّ تظلّ تزداد ، وعيونه تذرف على الدوام .
الصّـورة الأدبية : صوّر المتنبي الجوى ( حرقة الحبّ ) بالشّيء الماديّ الّذي يزيد .
فائدة : أرق : خبر لمبتدأ محذوف  . على : حرف جرّ يفيد المصاحبة . ومثلي : الواو للاستئناف ، ومثلي  مبتدأ خبره الجملة الفعلية يأرق . جوًى : مبتدأ وخبره الجملة يزيد .
استخدم المتنبي حرف القاف رويًـا للقصيدة ، وقد كرّره خمس مرّات دلالة على الحالة النّـفسية المضطربة الّتي يعيشها .
2 – جُهدُ الصّـبابةِ أن تكوْنَ كما أُرى           عيْنٌ مسهّـدةٌ وقلْبٌ يخْفِقُ
جهد : القوة والطّـاقة ( أكثر ما يعطي الإنسان واستمراره في العطاء ) .   الصّـبابة : رقـّة الشّـوق .
مسهّـدة : غير قادرة على النّـوم .                  يخفق : يتحرّك ويضطرب .
س : ما الهدف من الشّـوق كما يراه الشّـاعر ؟     ج : أن يكون في مثل حاله لا يستطيع النّـوم .
س : ما العاطفة الموجودة في البيت ؟       ج : الشّـكوى من السّـهاد .
شرح البيت : يقول الشّـاعر : غاية الشّـوق وأعظم درجاته أن تكون في مثل حالي ، عينٌ مؤرّقة لا تنام وقلبٌ دائم الاضطراب والخفقان بسبب الشّـوق إلى مَـن أحبّ .
الصّـورة الأدبية : صوّر الشّـاعر الصّـبابة بالشّيء الماديّ الّذي يحتاج إلى جهد وطاقة ، وصوّر قلبه طائرًا يخفق بجناحيه ، وصوّر نفسه لا يقوى على النّـوم .
فائدة : جهد : مبتدأ  وخبره المصدر المؤوّل أن تكون .  عينٌ : خبر لمبتدأ محذوف .
3 – ما لاح برْقٌ أو ترنّـمَ طائرٌ          إلاّ انْثنيْتُ وليْ فُؤادٌ شيِّـقُ
لاح : لمع وظهر وأومض .  ترنّـم : أنشد وتغنّـى ( أصدر صوتـًا جميلاً ) .  انثنيت : رجعتُ ، تمايلت .
 شيِّق : مشتاق .
شرح البيت : كلّما رأيت البرق يومض أو سمعت طيرًا يغرّد إلاّ وعدتُ مع ازدياد قلبي شوقـًا إلى الحبيبة ،
( يتذكّر ما سبق كلّما رأى البرق أو سمع التّغريد ) .
الصّـورة : صوّر الطائر إنسانـًا يغنّـي وصوّر القلب إنسانـًا يشتاق .
س : ما العاطفة في البيت ؟       ج : الحزن والشّـوق .
فائدة : ما : حرف نفي .  إلاّ : حرف حصر .                 ولي : الواو واو الحال ، ولي شبه جملة خبر مقدّم . وفؤاد مبتدأ مؤخـّر .                شيِّق : نعت .           ( ولي فؤاد شيّق ) في محل نصب حال .
4 -  جرّبْتُ من نار الهوى ما تنْطفي            نارُ الغضى وتكِلُّ عمّـا تُـحْرقُ
الهوى : الحبّ .   ما تنطفي : تنطفئ .    الغضى : مفردها : غـَضاة، وهو شجر يوقد فتبقى ناره طويلاً  .
 تكلّ : تضعف .       ما تنطفي : ما المصدرية .
شرح البيت : جرّبت نار الحبّ والعشق فوجدتها أشدّ إحراقـًا من نار الغضى المعروفة بشدة اشتعالها ، فنار الحبّ تـُحرق أشياء تعجز عنها نار الغضى ، المقصود أنّ نار الحبّ أشدّ أثرًا في المحبّ من النّار الحقيقية .
الصّـورة : صوّر الشّـاعر الهوى والحبّ بنارٍ شديدة الاتّـقاد تحرق قلب العاشق ومشاعره  ، وصوّر نار الغضى إنسانـًا يعجز ويتعب .     حفظ ثمانية أبيات من القصيدة .
إجابات أسئلة الكتاب ص 23-26
الاستيعاب والتّـحليل :
س1 - عد إلى المعجم وهات معاني المفردات الآتية :
أرق : امتناع النّـوم ليلاً ( السّـهر ) . ( أَرِقَ )           مسهّـدة : مصابة بالأرق .
خرس : مفردها أخرس وخرساء ، ومعناها انعقد لسانه عن الكلام خلقةً أو عيّـاً .  ( خَرِسَ )
أنزق : من النّزق وهو الخفة والطّيش . ( نَزِقَ )    تُـحدى : حدا الإبل : ساقها وحثّـها على السّـير .
الأينق : جمع ناقة  .  الجذر ( نَوَقَ ) .
لمّـتي : اللّمة : شعر الرأس المجاور شحمة الأذن . ( لمّ  ، لمم ) .
س2 – فرّق في المعنى بين كلمتي ( عَبرة ) و ( عِبرة ) .
عَبرة : دمعة .     عِبرة :  الاتّـعاظ والاعتبار بما مضى .
س3 – ما الذي يعانيه الشّـاعر كما يتّـضح في البيت الأوّل ؟
يعاني الشّـاعر من الأرق المتواصل ، وحرقته تزداد كلّ يومٍ ، ودمعه يسيل أبدًا .
س4 – عبارة ( جهد الصّـبابة ) في البيت الثّـاني تعني :
أ – دأب الصّـبابة .               ب – قوّة الصّـبابة .          ج – معنى الصّـبابة .
س5 – تفهّـم معنى البيت الرّابع ، ثمّ أجب الأسئلة الآتية :
أ – علام يعود الضمير المستتر في ( تُـحرق ) ؟    نار الهوى .
ب – في البيت موازنة بين نارين ، أيّـهما أقوى في نظر الشّـاعر ؟  نار الهوى أشدّ إحراقـًا من نار الغضى .
ج – لِمَ اختار الشّـاعر ( نار الغضى ) للموازنة ؟  لأنّ الغضى شجرٌ معروفٌ يُستوقد به ، يُوصف بقوّة التّـوقّـد ، ويبقى جمره زمانـًا طويلاً لا ينطفئ .
س6 – يرسم الشّـاعر في البيتين الخامس والسّـادس لنفسه صورةً يوازن فيها بين ما كان عليه وكيف أصبح حاله ، وضّـح هذه الصّـورة .
كان يلوم العاشقين على ما يجد فيهم من معاناة حتّـى ابتـُليَ بما ابتلوا به ، فصار بعد ذلك يعذرهم ويلوم نفسه على ما عيّـرهم به .
س7 – أيّ العبارات الآتية يوافق معنى قول المتنبي : ( أبدًا غراب البين فيها ينعق ) :
أ – كلّ إنسان يموت .          ب – كلّ محبٍّ يفارق حبيبه .      ج -  منازلنا مليئة بالغربان .
س8 – ما الحكمة المستخلصة من البيت الثّـامن ؟ يجب على الإنسان الاتّـعاظ بالأمم السّـابقة ولا يحزن على فراق أحبّـائه لأنّ الفراق هو من طبيعة الحياة البشرية .
س9 – اختر الإجابة الصّـحيحة في ما يأتي : 1 – معنى قول الشّـاعر : خرس إذا نودوا ...
أ – لا يسمعون النّـداء لأنّـهم أموات .                ب – لا يتكلّـمون إذا ناداهم الشّـعب .
ج – يلبّـون النّـداء والاستغاثة بصمت .
2 – معنى قول الشّـاعر :  ( ولقد بكيت على الشّـباب ولمّـتي مسودّة  ) أنّـه :
أ – يبكي الشّـباب بعد أن ولّـى .                    ب – يبكي الشّـباب قبل أن يأتي المشيب .
س10 – جاء المتنبي على ذكر الأكاسرة في الأبيات من التّـاسع إلى الحادي عشر ، عد إلى الأبيات في النّـصّ ، واقرأها قراءة تفهّـم ، ثـمّ أجب الأسئلة الآتية :
أ – من هم الأكاسرة ؟  مفردها كسرى وهم ملوك الفرس ( إيران ) .
ب- لمَ اختار المتنبي الأكاسرة دون غيرهم ؟  لأنّـهم كانوا جبابرة عظماء طغاة حصلوا على مبتغاهم في السّـياسة والملك ثـمّ قضى الموت عليهم ، ولأنّ دولتهم أقرب دولة كبرى في ذلك الوقت من الجزيرة العربيّـة
ج – وضّـح الصّـورة الّتي رسمها المتنبي لهم .
أولئك الأكاسرة أصبحوا في لحدٍ ضيّـق ، بعد أن كان الفضاء الواسع يضيق بجيوشهم ، وهم موتى لا يجيبون من ناداهم كأنّـهم يظنّـون أنّ الكلام محرّمٌ عليهم فلا يحلّ لهم أن يتكلّـموا .
س11 -  ما الذي دعا المتنبي لأنّ يكبّـر في ضـَوْء فهمك البيت التّـاسع عشر ؟
 كبّـر متعجّـبـًا من قدرته تعالى ، حيث أطلع شموسـًا من حيث لا تطلع الشّـمس عادةً إشارة إلى تشبيهه الممدوحين بالشّـموس لعلوّ مكانتهم .
س12 – من السّـمات الفنيّـة لشعر المتنبي المبالغة في التّـصوير ، مثّـل على ذلك من أبيات القصيدة
البيت ( 10 ) ، لعظم جيشه ضاق به الفضاء .
البيت ( 15 ) ،  لكثرة دموعه كاد يشرق بها جفنه .
البيت ( 18 )  ، يبالغ في كثرة عطاء الممدوحين .
س13  - في ضَـوْء فهمك القصيدة قسّـمها في محاور ، وضع عنوانـًا لكلّ محور .
يمكن تقسيم القصيدة إلى ثلاثة محاور رئيسة :
أ – الأبيات ( 1 – 6 ) النّسيب ( الغزل ) .
ب –  الأبيات ( 7 – 15 ) الحكمة وأخذ العبر .
ج – الأبيات ( 16 – 23 ) المديح .
التّـذوّق والتّـفكير :
س1 – متناولاً الصّـورة الشّـعريّـة ، والمعنى ، قارن بين قول المتنبي :
جهد الصّـبابة أن تكون كما أرى              عينٌ مسهّـدة وقلب يخفقُ
وقول البحتريّ :
هل غاية الشّـوق المبرِّح غيرُ أن             يعلوَ نشيجٌ أو تفيضَ مدامعُ
قصد المتنبي أنّ غاية الشّـوق أن يكون الإنسان بالحال الّتي هو فيها ، وشاركه البحتريّ  في هذا المعنى لكنّ الصّـورة عند المتنبي أقوى وأوضح رغم أنّ البحتريّ بدأ البيت بالاستفهام وهو جزء من الإنشاء الطّـلبي الّذي يعمـد إلى تشويق القارئ .
س2 – اقرأ ما يأتي ثـمّ أجب عمّـا يليه : قال أبو الطّـيّب المتنبي :
ولقد بكيت على الشّـباب ولمّـتي             مسودّة ولماء وجهي رونــق
حذرًا عليه قبل يوم فراقــــه              حتّـى لكدت بماء جفني أشرق
وقال أبو العيناء :
شيئان لو بكت الدّماءَ عليهما                  عينايَ حتّـى تُـؤذنا بذهابِ
لم يبلغا المِعشارَ من حقَّـيْهما                 فقْدُ الشّـبابِ وفُرْقةُ الأحبابِ
أ – وازن بين بيتي المتنبي وبيتي أبي العيناء .
يقول المتنبي أنّـه متعلّق بشبابه لدرجة أنّـه لكثرة دموعه كاد يشرق بها جفنه ، ويغلبه البكاء .
ساوى أبو العيناء بين فقدان شبابه وفرقة أحبابه حتّـى أنّـه على استعداد أن يبكيهما دمـًا .
ب – هل توافق الشّـاعرين في موقفهما من تقدّم العمر ؟
كلا الشّـاعرين بالغ في الرّهبة والخوف من تقدّم العمر ؛ لأنّـها مرحلةٌ سيمرّ بها كلّ إنسانٍ إن كُتب له ، وهي مرحلةٌ لها جمالياتها .
س3 – وضّـح الصّـورة الشّـعريّـة في البيت الثّـامن عشر .
شبّـه الشّـاعر الهبات والعطايا التي يمنحها الممدوح بالمطر الّذي يتساقط على أرضٍ جرداءَ ، وصخورٍ صمّـاءَ ، فلا تـُنبتُ شيئـًا ، وهو يعجب لمَ لا تترك هباتهم أثرها في النّـاس .
س4 – وضّـح الحالة النّـفسيّـة للشّـاعر في بداية القصيدة وفي نهايتها .
في بداية القصيدة تحدّث المتنبي عن همّـه الذّاتيّ  لذا سيطر عليه الحزن ، أمّـا في نهاية القصيدة انتقل إلى مشاعر الأمل والتّـفاؤل والإعجاب بالممدوح .
س5 – اقرأ ما يأتي ثـمّ أجب عمّـا يليه . قال أبو الطّـيّب :
أين الأكاسرة الجبابرة الألى                    كنزوا الكنوز فما بقين ولا بقوا
وقال أبو العتاهية :
أين الألى كنزوا الكنوز وأمّـلوا                       أين القرونُ بنو القرونِ الخالية
أ – ما الفرق في المعنى بين البيتين ؟
يتساءل المتنبي عن الملوك الغابرين الّذين لم تسعفهم أموالهم في الخلود فكانوا مثل غيرهم متساوين في قانون الموت .
أمّـا أبو العتاهية فيتساءل عن جميع القرون الخالية دون أن يختصّ بالسّـؤال فئة معيّـنة .
ب – هل ترى أنّ المتنبي أخذ معنى البيت من أبي العتاهية ؟ يبدو ذلك واضحـًا في بيت المتنبي .
من باب التّـأثّـر والتّـأثير إذ إنّ أبا العتاهية سبق المتنبي للمعنى لأنّـه عاش في زمن سبق زمنه .
س6 – ما المعنى الذي خرج إليه الاستفهام في العبارة الآتية :
كيف يموت من لا يعشق ؟  تعجّـب يفيد النّـفي .
س7 – ما المعنى الذي خرج إليه النّـهي والأمر في كلّ جملة ممّـا يأتي :
أ – لا تبلنا بطلاب ما لا يلحق .  الالتماس .
ب – أمطر عليّ سحاب جودك ثرّة .   الدعاء .
ج – وانظر إليّ برحمة . الدعاء .
قضايا لغويّـة
س1 – أعرب ما خطّ تحته في الجمل الآتية :
أ – جرّبت من نار الهوى ما تنطفي .
ما : حرف مصدري  .
تنطفي : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضّـمّـة المقدّرة على الياء منع من ظهورها الثّـقل ، والفاعل كلمة نار في الشّطر الثّاني ، والمصدر المؤوّل ( ما تنطفي نار ) في محل نصب مفعول به للفعل جرّب .  
ب -  والمستغرّ بما لديه الأحمق .
الأحمق : خبر المبتدأ ( المستغرّ ) مرفوع وعلامة رفعه الضّـمّـة .
ج – حتّـى ثوى فحواه لحدٌ ضيّـقُ .
حتّـى : حرف جرّ يفيد انتهاء الغاية الزّمانية .
ثوى : فعل ماضٍ مبني على الفتحة المقدّرة على الألف منع من ظهورها التّـعذر ، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو .  والمصدر المؤوّل ( أنْ المحذوفة + ثوى والفاعل ) في محل جرّ بحرف الجرّ ( حتّى ) .
فحواه ـ الفاء : حرف عطف يفيد التّـرتيب والتّـعقيب مبني على الفتح .
حوى : فعل ماضٍ مبني على الفتحة المقدّرة على الألف منع من ظهورها التّـعذر .
الهاء : ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به مقدّم .
لحدٌ : فاعل مرفوع وعلامة رفعه تنوين الضّـمّ .
ضيّـق : نعت للحد مرفوع وعلامة رفعه الضّـمّة . والجملة الفعلية ( فحواه لحد ضيّق ) معطوفة على المصدر المؤوّل في محل جرّ .
س2 – استخرج من قصيدة المتنبي :
أ – جملة في محل نصب حال  .  ولمّـتي مسودّة .  ( 14 )
ب – مصدرًا مؤولاً في محل رفع خبر . أن تكون كما أرى .  ( 2 )
ج – جملة اسمية في محل جرّ نعت . غراب البين فيها ينعق . ( 7 ) . سحاب أكفّهم لا تورق ( 18 )
س3 – ما المعنى المستفاد بالزّيادة في كلّ كلمة خطّ تحتها فيما يأتي :
- ما لاح برقٌ أو ترنـّم طائر                 إلاّ انثنيت ولي فؤاد شيّـق  : المطاوعة .
- وعذلتهم وعرفت ذنبي أنّـني              عيّـرتهم فلقيت فيه ما لقوا  : التّـكثير والمبالغة .
-  كبّـرت حول ديارهم لمّـا بدت  : اختصار الحكاية .
-  يا ذا الذي يهب الجزيل وعنده             أنّـي عليه بأخذه أتصدّق  : التّـكلّـف .
س4 – صنّـف الجمل التالية في جمل خبرية وجمل إنشائية :
أ - أبني أبينا نحن أهل منازل :  أبني أبينا : إنشائية .  نحن أهل منازل : خبرية .
ب – والمستغرّ بما لديه الأحمق . خبرية .
ج – ما من معشرٍ جمعتهم الدنيا ولم يتفرّقوا . خبرية .
د – أين الأكاسرة الجبابرة الألى كنزوا الكنوز ؟ أين الأكاسرة الجبابرة الألى : إنشائية .
كنزوا الكنوز : خبرية .

1 Comments

  1. حضرتك انا طالب في كليه اداب قسم تاريخ ومطلوب مني تحليل للنص ويكفي استخراج الاستعارة والتشبيه والكنايه فقط مع شرح بسيط لكن للقصيده كامله هل يمكن المساعده

    ReplyDelete

Post a Comment

Previous Post Next Post