ما هي الجهات التي عليها حمايتي
أتعرف مؤسسات لحماية حقوق الطفل

        تسمية الجهات التي عليها حماية الطفل، وهي:
 (المجتمع الدولي ـ الدولة ـ المجتمع المدني ـ الأسرة).
     تحديد نوع المؤسسات التي تعمل عبرها هذه الجهات.
* المجتمع الدولي: منظمات دولية (هيئة الأمم المتحدة والمنظمات التابعة لها).
* الدولة: وزارات، مؤسسات تابعة للدولة كالمجلس الاستشاري لحقوق الإنسان.
* المجتمع المدني: جمعيات.
     تسمية بعض الوزارات المهتمة بقضايا لها علاقة بالطفل مثل: وزارة التنمية الاجتماعية والأسرة والتضامن، كتابة الدولة لدى الوزير الأول المكلفة بالشباب، وزارة العدل ...
     تحديد المسؤولين عن حماية الطفل على مستوى الأسرة: الوالدان أساسا أو من يتعهده.
2 ــ يتعرف المتعلمون مظاهر الحماية التي توفرها لهم الدولة
     يستحضرون تعلماتهم في الدرس الماضي (النشاط الثاني) ويذكرون بالتدابير القانونية التي تحميهم من بعض سلوكات سوء المعاملة.
     يقرأون النص: (الدعامة 2) ويبينون كيف يحمي القانون الأحداث المرتكبين لجريمة، وذلك بالإشارة إلى سرية جلسات المحاكمة، وطبيعة الأحكام: (تهذيبية ...) وعدم إيداع الحدث في إحدى المؤسسات السجنية ... بتسليمه لأبويه أو وصيه أو بوضعه في مؤسسة للتربية.

أمهد لتعلمي   ــ تحسيس المتعلمين بأهمية الموضوع وإعدادهم للمشاركة في معالجته.   ــ حوار بين تلميذين.  ــ يطلب الأستاذ من المتعلمين قراءة الحوار، ثم يطرح الأسئلة حول الحديث الذي دار بين التلميذين (أحمد وعلي) لإبراز المخاطر المحدقة بالأطفال، والحصول على تمثلاتهم حول الجهات التي يمكنها حماية الأطفال منها.   ــ يقرأ المتعلم الحوار المدرج في كتابه الصفحة 149.
ــ أحمد: لقد سمعت عن أحد باعة المخدرات استدراج أحد التلاميذ لبيع هذه المادة السامة إلى الأطفال والشباب.
ــ علي: إنه لأمر خطير! أليس هناك من يحمينا من هذا الخطر؟
ــ أحمد: بلى، هناك جهات عديدة تعمل على حمايتنا من ذلك، ومن أخطار أخرى ...
ــ علي: وما هي هذه الجهات التي عليها حمايتنا؟ وهل يمكن أن أتعرف بعض المؤسسات المهتمة بحماية حقوق الطفل؟.
بناء التعلمات  1 ــ تبين الجهات التي عليها حماية الطفل.
2  استخلاص بعض مظاهر الحماية التي توفرها للطفل الجهات المسؤولة عن حمايته بوطنه.
ــ تعرف مظاهر حماية الدولة للطفل.      
ــ الدعامة: 1
خطاطة تحدد الجهات التي عليها حماية الطفل.

ــ الدعامة: 2
شهادة قاضية للأحداث.     
ــ يوجه الأستاذ المتعلمين إلى (الدعامة 1) من أجل قراءتها وتسمية الجهات التي عليها حماية الطفل، وتحديد نوع المؤسسات التي تعمل عبرها هذه الجهات، وتسمية بعض الوزارات المهتمة بقضايا لها علاقة بالطفل، ثم تحديد المسؤولين عن حماية الطفل على مستوى الأسرة.


2 ــ يدعو الأستاذ المتعلمين إلى استحضار تعلماتهم في النشاط الثاني من الدرس السابق، وتتعلق بتدابير قانونية صدرت لحماية الطفل من بعض سلوكات سوء المعاملة: منها المادة 19 من اتفاقية حقوق الطفل، المادتان 143، 151 من مدونة الشغل، مذكرة وزير التربية الوطنية المؤرخة في 23 / 9 / 99، حول تجنب استعمال العنف ضد التلاميذ،        1 ــ يقرأ المتعلمون الخطاطة، ثم يقومون بما يلي:
بناء التعلمات (تابع)  ــ دراسة نص حول بعض الامتيازات التي تستفيد منها فئة من المعاقين في قطاع التعليم العمومي.
ــ ملامسة أحد مظاهر حماية الدولة للأطفال المتشردين.
ــ تبين دور الأسرة في حماية الطفل.

ــ اكتشاف بعض مظاهر مساهمة المجتمع المدني في حماية الطفل.
ــ استخلاص الحماية التي توفرها دار الأطفال لبعض فئات الأطفال.
ــ التعبير عن رأي.   ــ الدعامة: 3
نص قانوني.


ــ الدعامة: 5
رسم وحوار.
ــ الدعامة: 6
نص من المادة 54 من مدونة الأسرة
(بتصرف).

ــ الدعامة: 7
رسم يمثل أطفالا متشردين.
ــ الدعامة: 8
رسم يمثل مكتبا للاستماع تابعا لإحدى الجمعيات.
ــ الدعامة: 9
نص حول أهداف دور الأطفال بالمغرب.   ــ يوجه الأستاذ المتعلمين لقراءة النص القانوني (الدعامة 3) وتبين الحماية التي يوفرها للأطفال المعاقين من خلال تنصيصه على فقرات مهمة.
ــ يوجه الأستاذ المتعلمين إلى ملاحظة الرسم وقراءة الحوار (الدعامة 4) للتوصل إلى:  
 * أن المؤسسة التي يوجد فيها الطفلان هي: مركز حماية الطفولة.
* الوضعية التي كانا يعيشانها هي التشرد والاضطرار إلى المبيت في الشارع.
* خدمات المؤسسة هي: العناية بتعليمهما وتكوينهما في إحدى المهن، وبصفة عامة إعداد الأطفال للاندماج في المجتمع.
ــ يساعد الأستاذ المتعلمين على استخلاص الأخطار التي يجب على الأسرة أن تحمي الطفل منها مثل المرض، الأمية، الاستغلال عن طريق التشغيل المبكر، أو التشغيل في الأعمال الممنوعة، الانحراف ...


ــ يوجه الأستاذ المتعلمين إلى الدعامتين 7 و8 من أجل:
ــ  تبيان بعض المشاكل التي قد يعيشها الأطفال ويعانون منها مثل التشرد والتعرض لسوء المعاملة.
 ــ تحديد نوع المؤسسة المتدخلة لحماية الطفل وهي جمعية مهتمة بحماية الطفل وحقوقه.
ــ يساعد الأستاذ المتعلمين على تحديد وضعيات الأطفال الذين تستقبلهم دور الأطفال وهي: اليتم، والحرمان من الأسرة
أما مجالات الحماية التي توفرها هذه الدور فهي الإيواء، التغذية، الترفيه، التربية والتأهيل، الاندماج في المجتمع.
ــ يطلب الأستاذ من المتعلمين ذكر خدمات أخرى مثل المساهمة في التربية النظامية.    ــ يقرأ المتعلمون النص القانوني (الدعامة 3)، ويبينون بعض أساليب حماية الأطفال المعاقين من خلال تحديد فئة الأطفال المعاقين الذين يتم إدماجهم في مؤسسات التعليم العمومي، وذكر الامتيازات التي يستفيد منها الأطفال المعاقون المتمدرسون.
ــ يقوم المتعلمون بملاحظة الرسم وقراءة الحوار (الدعامة 4) ليتمكنوا من الإجابة عن الأسئلة التالية:
أ . لاحظ الرسم (الدعامة 4) ثم سم المؤسسة التي يمثلها.
ب . تبين الوضعية التي كان يعيشها الطفلان المتحاوران.
ج . اذكر بعض الخدمات التي تقدمها لهما المؤسسة التي يوجدان بها.
د . استخلص الهدف من توفيرها تلك الخدمات للأطفال.

أ ـ يقرأ المتعلمون الحوار الذي يتضمنه الرسم (الدعامة 5) ثم النص المأخوذ من مدونة الأسرة (الدعامة 6) :
ب ـ استخلص من الدعامتين ما يجب على أبويك حمايتك منه. :(صدمة كهربائية ـ تسرب الغاز ـ اللعب بأدوات حادة).
ج ـ بين مستعينا بالدعامتين كيف يمكن لأسرتك أن تحميك من كل ذلك.
ــ يلاحظ المتعلمون الرسمين (الدعامتان 7 و8) ويستخلصون بعض الخدمات التي توفرها الجمعيات لحماية الأطفال.
أ ــ يقرأ المتعلمون النص: (الدعامة 9).
ب ــ يحددون وضعية الأطفال الذين تستقبلهم دور الأطفال.
ج ــ يستخرجون مجالات الحماية التي توفرها هذه الدور للأطفال.
د ــ يعطون أمثلة عن جمعيات في المدينة / القرية التي يعيشون فيها ويعرفون بما تقوم به لحماية الأطفال.
ــ يقدم المتعلمون تعريفا بجمعيات تهتم بحماية الأطفال في المدينة أو القرية التي يعيشون فيها.
ــ يستخلصون بعض مظاهر الحماية التي يوفرها للطفل كل من الأسرة والدولة والمجتمع المدني.
ــ يعبر المتعلمون عن رأيهم في دور كل من الجهات المذكورة، وذلك بإبراز ما يسجلونه من أهمية لدور كل منها، وما قد يلاحظونه من تقصير في أدائها لما عليها من واجبات تجاه الطفل.
الملخص       ــ بناء الخلاصة.      ــ دليل الأستاذ
ص: 176
و178.       * الجهات التي عليها حمايتي هي المجتمع الدولي والدولة والمجتمع المدني والأسرة.
* الخدمات التي تقدمها الجمعيات لحماية الأطفال هي مساعدتهم على تجاوز الوضعية الصعبة التي يجتازونها.




 

1 Comments

Post a Comment

Previous Post Next Post